+10 أشخاص تعرضوا لمواقف مُحبِطة بشكل مضحك وكأن حظوظهم قد أوشكت على النفاذ

بعض أكثر أيامنا صعوبة تعتبر لاشئ سوى مشكلات صغيرة مقارنة بالأيام الصعبة التي مر بها أشخاص آخرين. تخيل السفر 13 ساعة لتشاهد جمال البراكين أو الشلالات، لكنك تفاجأ أنه يوم ضبابي ولن تستمتع برؤية المنظر الطبيعي الذي سافرت وتعبت من أجل رؤيته! لو أن هذا الموقف لايبدو غاية السوء فتخيل أن تسقط شجرة وتحطم السيارة أو يضربك طفلك في أسنانك الأمامية أثناء اللعب مثلما حدث مع هؤلاء الأشخاص الذين سوف نعرض لكم المواقف المحبطة التي مروا بها والتي أوحت لهم أن حظوظهم قد أوشكت على النفاذ.

 

1. انا عامل بناء ومطلوب منّا أن نرتدي القفازات دائماً خلال العمل. ربما هذا هو السبب في أن يداي أصبحتا بهذا الشكل!

 

2. ماكينة الحلاقة تعطلت في منتصف الحلاقة!

 

3. اعتقد ان بعض الطيور كانت لديها حفلة صاخبة فوق سيارتي

 

4. أحدهم أقفل دراجتي بقفل دراجته، فما العمل الآن وأنا أريد المغادرة؟!

 

5. عُمّال الطلاء أسقطوا علبة طلاء في شرفة منزلي وحاولوا تنظيفها على نفقتي الشخصية، وهذا ما فعلوه!

 

6.  أحدهما يعاني من الفراغ في وقت الظهيرة على ما يبدو وقرر معاقبة صاحب هذه السيارة على طريقته!

 

7. فقدت هاتفي في الغابة ووجدته فيما بعد، ولكن يبدو أن هناك سيارة قد وجدته قبلي

 

8. وصلت للتو للوظيفة الجديدة وحطمت الزجاج الخلفي للسيارة أثناء ركنها في الجراج! يا لها من بداية!

 

9.  سرق اللصوص مقود السيارة. أستطيع الآن القيادة بشكل مستقيم فقط!

 

10. في عيد ميلاد جدي، أحضرنا له هذا القميص كهدية، لكن يتضح تماماً أنه لن يحتاجه ولا داعي للشرح!

 

11. يقول صاحبنا، غرقت سيارتي عندما كنت مشغول بالنظر إلى هاتفي الذي غرق أيضاً!

 

12. فُتحة زجاجة خاصة بصلصة سويت أند ساور من تلقاء نفسها في حقيبتي وهذا ما حدث!

 

13. يبدو أن هذه الشجرة لا تحب سيارات ال BMW وحطمتها ليكون هذا هو آخر يوم في عمرها هي أيضاً!

 

14. يبدو أن تركيزي يتضائل، وحتى زوجتي لم تتوقف عن الضحك علىّ بسبب ما فعلته!

 

15. دعتني حماتي إلى العشاء ولكنه كان فخاً لأقوم بتركيب هذه المقتنيات لها!

 

16. انتظرت لمدة 6 أسابيع لوصول مرحاض غالي الثمن حتى نتمكن من وضعه في منزل العميل. لقد وصل أخيراً!

 

17. لم يدرك رئيسي أن هناك مظروف به نقود على مكتبه قبل أن يستخدم آلة التقطيع لفرم الأوراق الموجودة أمامه!

 

18. يا إلهي، يبدو أن إحساسي صحيح في أنني لا أريد الذهاب أصلاً!

 

19. ابني ذو الحادية عشر شهراً ضربني في وجهي بلعبته فكسر أسناني للنصف

 

20. سافرت 13 ساعة إلى هواي لمشاهدة حديقة البراكين الوطنية لكن كما ترون فاليوم ملبَّد بالغيوم وهذا ما رأيته!

 

21- يا لسوء حظ هذا الشاب في عملِه!

 

شاهد أيضاً: +10 أشخاص مروا بمواقف تثير الغضب والتي اختبرت قدرتهم على الصبر وقوة أعصابهم

 

هل تعرضت لمثل هذه المواقف من قبل؟ شاركها معنا في قسم التعليقات.

عرب ميز