بالصور: عجائب وغرائب لا نراها كل يوم يجب أن تشاهدها

هذا العالم الذي نعيش فيه هو عالم عجيب حقاً حيث إن الحياة لا تتوقف عن إبهارنا في كل يوم وكل لحظة في بعض الأوقات. توجد بعض المواقف العجيبة والتي تحتاج تفسيراً في بعض الأحيان والتي نمر بها خلال يومنا أو ينقلها شخص ما لنا. وكلما اعتقدت أنك قد رأيت كل الغرائب في حياتك سوف تتعجب وتفاجأ بكل جديد في هذه الحياة فخبراتنا مهما اتسعت فهي في الآخر محدودة ولها سقف لا يتخطاه أحد لأننا بشر ولنا حدود لقدراتنا. لا داعي لأن تختبر كل المواقف بنفسك حيث إن بعض الأشخاص قد اختبروها ونقلوا هذه الخبرة إلينا عبر الصور التي توضح جانب غريب من هذه الحياة.

 

1- هل شاهدت من قبل خروف مقصوص نصف فروه ونصفه الآخر متروك كما هو؟! حسناً، نقدم إليكم هذا الخروف الذي سوف يريح تفكيرك بخصوص هذا الأمر وسوف يوقف خيالك بهذه الصورة الواقعية.

 

2- يبدو من هذه الصورة أن أحد العناكب قد اصطاد نحلة، ولكن النحل لا يستسلم بسهولة فنتيجة هذه المعركة كما نرى هي أن كلاهما قد مات.

 

3- هذا الشخص ليس عامل في مطبخ أحد المطاعم لكن الشيئ الغريب هو أن هذه اللطخات الموجودة على قميصة هي دماء المتصارعون على الحلبة حيث إن هذا الشخص هو الحكم في مباراتهم.

 

4- لا أحد يستطيع أن يوقف الطبيعة عن القيام بدورها، فهذه الأشجار قد نمت داخل مدخنة مهجورة لكنها في الحقيقة قد أضافت شكل جميل لهذه المداخن وحولتها من مصدر للتلوث إلى مصدر للنقاء.

 

5- يبدو أن هذه الصورة قد التُقطت في التوقيت المناسب جداً حيث يظهر هذا القرد كأنه يقرأ الجريدة وكأنه ينتظر خبر ما بشغف.

 

6- هذا ما يحدث عندما تقوم بصب الألومنيوم المنصهر داخل خزان مياة مليئ بالكرات.

 

7- العجيب في هذه الصورة هو أن الجليد ملائم تماماً لظل المنزل. لا نعرف تفسيراً منطقياً لهذا الحدث. ربما لو كان العكس لاستطعنا تبريره لكن هذه المرة لا نجد تفسير منطقي.

 

8- عندما يتجمد الرمال المبللة فإن الجليد يخرج بهذا الشكل العجيب الذي يبدو كأنه شعر أو شعيرات صغيرة ولا يخرج ككتلة واحدة. لا بد وأن هناك تفسير فيزيائي لهذا الأمر.

 

9- ربما تحملق كثيراً في هذه الصورة لكي تفهم مغزاها. هذا الذي تراه هو عبارة عن كنيسة كانت جزء من مشروع فني قام به غيجس فان فايرنبرغ. هذا فن وخداع بصري في نفس الوقت.

 

10- نعرف أن بكين عاصمة الصين ربما تكون المكان الأكثر تلوثاً بسبب المصانع وعوادمها. في هذه الصورة يختلط الدخان مع شاشة عرض ويخرج المشهد كأنه جزء من فيلم خوليودي عن المستقبل المظلم في ظل التكنولوجيا.

 

حقاً لا يتوقف هذا العالم عن إبهارنا كل يوم، أليس كذلك؟!

 

error: