عرب ميز ثقافة وترفيه
نتعرض للخداع البصري بشكل يومي، خصوصاً عند التقاط الصور حيث يتكرر هذا الأمر كثيراً. ويتوقف هذا الأمر على عدة عوامل، منها زاوية التقاط الصورة ولحظة التقاطها، حيث تلعب المدة الزمنية عاملاً ضخماً في التأثير على ترابط الأجزاء والأشياء داخل الصورة والتي تسبب الخداع. كما أن للألوان أيضاً دور كبير والظل والنور، حيث تجتمع كل هذه العوامل بطريقة تجعلك تنظر للصورة أكثر من مرة وتفكر هل تقوم أعيننا بالتحايل علينا فعلاً؟
لقد جمعنا لكم مجموعة جديدة من الصور المربكة لدرجة أنه سيتوجب عليك النظر إليها مرتين أو حتى 3 مرات لتفهمها؛ لا تقل أننا لم نحذرك!!
لا تقلق فجارك بخير، لم يكن منزله مشتعلاً.
إن ظننت أن هذا المنزل شفافاً، أنظر مرة ثانية، إنه مصنوع من ألواح زجاجية.
لقد اصطاد والدي سمكة حقاً وكنت أظن أنه لا يمسك شيئاً حتى دققت النظر.
عندما تخبر كلبك بأنك ستحضر له دراجة ليتعلم عليها.
من هذه الجهة، يبدو المبنى وكأنه ورقة مسطحة.
لديه فك ضخم حقاً! مهلاً، هذا فقط كوع صديقه الذي بجانبه.
للوهلة الأولى لم ألاحظ الإنعكاس على الزجاج.
واثق الخطى يمشي ملكاً.
هل رأيت قطاً يستمتع بحفل لموسيقى الروك؟ هذه يد أحد المشجعين!
هذين فكين غريبين حقاً! دقق النظر لتفهم!
كم مرة قمت بعد الأرجل قبل أن تدرك ما يحدث؟!
لا شيء يعكر صفو نومه، حتى ولو كان يمر بداخله. لا تقلقوا فهو بخير!
يبدو المشهد كأن أحدهم وضع صورة لمنحدر على جانب منحدر آخر.
لا تحزن يا صديقي فهذه الفتاة بخير وليست كما توقعت، فهذا مجرد كيس من الفوشار بيديها!
هل هذا طبق شفاف؟ لحظة، انظر ثانية.
عندما تفكر في إمتلاك قط، حينها تبدأ في رؤية العلامات في كل مكان. هذه ليست قطة!
اللحظة المناسبة في المكان المناسب.
اشتريت زوجًا جديدًا من الأحذية وأجد صعوبة في إيجادهما كلما حاولت العثور عليهما!
هل هذه البطة ضخمة حقاً؟ أم أن أشجار هذه الغابة صغيرة للغاية؟
لقد ظننت أنه نفقاً للجهة الأخرى!
هذه المرآة خدعتني حقاً!
الظل له رأي آخر على ما يبدو!
لا أظن أني سأعمل في هذه الحديقة مرة أخرى!
لن يتجرأ أحد على منع الملكة من العبور!
شاهد أيضاً: +10 أشخاص قرروا نقل متعلقاتهم بطريقة جنونية لا تخطر على البال
هل خدعتك هذه الصور أنت أيضاً؟ اخبرنا في التعليقات.
عرب ميز
