+10 أشخاص نجوا من مواقف كارثية بأسباب غريبة للغاية لم يتوقعوها على الإطلاق

عندما تكون حياتك على المحك ثم تنجو بطريقة عجيبة، فإنك في تلك اللحظة لا تفكر سوى أنك مازلت حياً بغض النظر عن الكيفية. أما من رأوا ما حدث فسيقولون يا له من محظوظ. وهنا يكمن السؤال، هل جميعنا محظوظون بنفس القدر أم لا؟! وفي كل الأحوال فإننا نتمنى أن يكون حظنا سعيداً، فهذا يجلنا متفائلين مهما ساء الأمر. لدينا هنا أشخاصاً كانوا قاب قوسين أو أدنى من حدوث نهاية مأساوية لهم، لكنهم استطاعوا النجاة في آخر لحظة .

جمعنا لكم مجموعة من الأشخاص والذين سيجعلوك تشعر بالذهول كيف نجوا من هذه المواقف! لذا لنأخذ جولة معهم ونتعرف عليهم !!

 

هذه الملليمترات قليلة لكنها كانت كافية لتنقذ سيارتي من تدمير كامل بسبب سقوط تلك الشجرة الكبيرة عليها!!

 

لقد شاهدت هذا من قبل في فيلم الوجهة الأخيرة، لكن هذا الرجل كان محظوظاً أكثر! لم يكن يحتاج الأمر لأكثر من بوصتين لتحدث كارثة للسائق!

 

في ظل الأوبئة التي شهدناها مؤخراً، يبدو أن الكائنات الأخرى قد قررت تطبيق التباعد الاجتماعي أيضاً! فرغم سقوط هذه الشجرة، لم تفرّط في اتباعها للتباعد! أظن أن صاحب هذه السيارة سيكون سعيداً حقاً بإلتزام هذه الشجرة بالإجراءات الاحترازية!!

النجاة من الحوادث

 

لقد شعرت بالألم في قدمي لمجرد تخيل ما كان سيحدث لو جرت الأمور بشكل آخر. كاد أن يُصاب إصابة بالغة!

 

شكل هذه القطة جعلني لم أتمكن من تمييزها وأنا أشعل الفرن!! لقد كدت أن أتسبب في كارثة لولا أن انتبهت لوجود قطتي الجميلة!!

النجاة من الحوادث

 

هل فهمت لماذا نُصرّ على الالتزام بارتداء معدات السلامة وبالأخص النظارات الواقية! كان هذا الرجل ليفقد عينه بسبب تطاير القرص لولا هذه النظارة!!

النجاة من الحوادث

 

تخيل أن تقوم من نومك صباحاً لتجد نصف مزرعتك اختفت بالإضافة لجزء من منزلك ثم تكتشف أنه لولا التدخل الإلهي لما كنت لتقوم من نومتك هذه أصلاً لو انحرفت الصخرة قليلاً!

 

النقود لها استخدامات لا تُحصى ولا تعد، حيث يمكنها أن تشتري لك أي شئ تقريباً في الحياة، وأيضاً يمكنها أن تنقذ حياتك في لحظة ما!! هذه النقود أنقذت حياة أحدهم من رصاصة كادت أن تودي بحياته، لهذا قرر الاحتفاظ بها كنوع من الامتنان.

النجاة من الحوادث

 

هل هذا فأس شخصية “ثور” بدلاً من مطرقته! لقد طار بنفس الكيفية تقريباً ولقد كان هذا الأمر وشيكاًّ للغاية!!

 

مهما كنت قوياً وكبيراً فإن الطبيعة الأم أقوى وأشد! لقد نجى سائق هذه الشاحنة من انزلاق طيني كاد أن يجرفه وشاحنته الكبيرة إلى المحيط الهادئ!

 

لقد فهمت لماذا يُقال المثل الشعبي “كل تأخير وفيه خير” فلولا تأخر هذا الشخص قليلاً لكان سيجد هذه السيارة فوق رأسه!!

 

أصدقاؤنا المهندسون الإنشائيون، هلا شرح لنا أحدكم كيف حدث هذا الأمر؟؟ وهل أفرط هذا الحفار الصغير في حماسته فوصل به الحال إلى هذا الوضع!

النجاة من الحوادث

 

رب ضارة نافعة، لقد كنت أظن أن سقوط هذه الشجرة فوق السيارة أمراً محزناً إلى أن جاء الصباح واكتشفت أن هذه الشجرة أنقذت السيارة وقامت بحمايتها من عاصفة ثلجية!

 

هل فهمت لم تتشاجر الزوجات مع أزواجهم بشأن ارتداء خاتم الزواج! لقد كان هذا الرجل ينقل عروقاً من الخشب فسقط أحدها على يده ففزع وظن أنه فقد إصبعه إلا أنه تفاجأ بأنه سليم وأن خاتمه قام بتحمل كامل الصدمة بدلاً من إصبعه وانكسر بعدما أدى واجبه حتى النهاية وأنقذ إصبعه من نهاية مؤلمة!

النجاة من الحوادث

 

ارقد في سلام يا رفيق لقد أنقذت حياة صاحبك حقاً! حيث تطاير المنشار باتجاهه ولكن تلقاه الهاتف بصدر رحب مدافعاً عنه وأنقذه من إصابة بالغة!

 

شاهد أيضاً: +10 أشخاص ظهروا في الصور كأنهم مختفون بسبب الخلفية التي ورائهم

 

هل صادفت مواقف كهذه من قبل؟ احكي لنا تجربتك في التعليقات!

عرب ميز